الإتحاد البيضاوي لكرة القدم TAS في وضعية لا يحسد عليها من المسؤول..الرئيس بالدرجة الأولى والأخيرة….!!!

المرحوم الزولي كان مدربا ورئيسا، ومربي اجتماعي كان رحمه الله يعمل لتشغيل اللاعبين في كل مؤسسات الدولة، كون وأطر عدد كبير من اللاعبين والمدربين والمسيرين ، عزز صفوف كل المنتخبات الوطنية، كان ينافس أقوى الأندية الوطنية، وكان يرحمه الله يعلم أنه سيأتي يوما..قد تصبح رياضة كرة القدم عاملا أساسيا مهما في عملية التنمية، وذلك بفعل التطور الهائل الذي عرفته رياضة كرة القدم اليوم، حيث لم يقتصر دورها على الترفيه فقط، بل أصبحت وسيلة رئيسية لكسب الأموال، وخلق الثروات وتشغيل اللاعبين هذا نوع من تحقيق حلم اللاعبين .
ولكن داخل فريق الإتحاد البيضاوي لكرة القدم، لا وجود لرائحة الإحتراف أو التدبير والتسيير المحكم بل العشوائية والقرارات الفردية، إضافة إلى الرئيس ليس ملم بالرياضة كرة القدم .
فكيف يمكننا أن نؤطر ونكون ونسير وندبر فريق بحجم فريق للاتحاد البيضاوي ونحن نسير الفريق بمكتب لا يضم العارفين بخبايا وأسرار وقوانين كرة القدم، إدارة الفريق بحاجة ماسة إلى مكتب يتشكل من أبناء الحي المحمدي قادرون على إعطاء الفريق نفسا جديدة ورد الإعتبار TAS وجمع الشمل كل الاخوة من للاعبين ومسيرين وقدماء أبناء الحي المحمدي من رجال الأعمال ومحامين و أساتذة، وغيرهم لأن الهدف واحد انقاد فريق الإتحاد البيضاوي. قبل أن يصبح في خبر كان، لأن الواقع يفرض بدل مجهود أكبر للنهوض بالفريق. فريق الإتحاد البيضاوي له جمهور واسع في كل أنحاء المغرب مند زمان المرحوم الزاولي ، لا يختلف اثنان على أن المرحوم العربي الزاولي الأب الروحي TAS. كان وراء الكشف عن نجوم كروية كلها من داخل الحي المحمدي، وحمل اسم الطاس عاليا الفريق الذي لا يقهر، تعالى اليوم الطاس في وضعية لايحسد عليها، من الواجب على الغيورين عن الفريق تحمل المسؤولية واتخاد القرارات قبل فوات الأوان، بتكونين لجنة مؤقتة تضم لاعبين قدماء، مسيرين قدماء جمعيات وأنصار الفريق، استعداد لعقد الجمع العام للفريق. وتشكيل مكتب قادر على تدبير وتسيير الطاس. مع جلب منخرطين قادرين على مساعدة الفريق ماديا. بدل منخرطين يؤدي عليهم الرئيس من أجل التصويت عليه .هذه اراء واقتراحات جماهير الحي المحمدي عامة