الاتحاد الدولي لكرة القدم،والاتحاد الافريقي،مؤسسات تسير من طرف عصابات المال والاعمال، لايستطيع فوزي لقجع الوقوف ضد مصالحهم..!!

كنا نعتقد أن وجود السيد فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ،داخل المكاتب التنفيدية للاتحاد الدولي والاتحاد الافريقي، سوف يعطينا امتيازات هامة ترجع لنا بالنفع العميم على كل الأندية الوطنية الإحترافية والهواة والعصب الجهوية. والأهم رفع الظلم علينا من طرف هؤلاء المؤسسات الرياضية،لكن العكس هو الذي حصل سواءا كان لقجع أو لا يكون، إذ كانت هناك منافع امتيازات شخصية وتنقلات مثل باقي الاعضاء،لأن الظلم وظلمات ظل يلازمنا من الاتحاد الدولي لكرة القدم،والاتحاد الافريقي يشمل المنتخب الوطني المغربي الرائع بشهادة الجميع،وكذلك الأندية الوطنية المغربية. الاعتداء طال الكرة المغربية بحضور فوزي لقجع ،لأن السيد لقجع رجل إدارة يرغب في تطبيق القانون،لكن المؤسسات الرياضية ليس فيها قانون فيها مصالح والمال والأعمال والاستشهار، الاتحاد الافريقي بحضور فوزي لقجع تم الاعتداء وحرمان فريق الوداد الرياضي من كأس أفريقيا في تونس،إضافة إلى ظلم الحكام للأندية الوطنية خلال منافسات افريقيا لرجاء الرياضي، حسنية أكادير، النهضة البركانية.
كما تم الاعتداء الشنيع على المنتخب الوطني أقل من17 بالجزائر ،لان الاتحاد الافريقي يسير من عصابات المال والأعمال وأصحاب الخبرة في الفساد الرياضي،دولة مصر، جنوب افريقيا، الجزائر، تونس.
أما فيما يخص الاتحاد الدولي لكرة القدم ظلم الشعب المغربي كله الذي فرح بالمنتخب الوطني قوي قهر اعتد المنتخبات العالمية.
-اقصاء الحكام المغاربة من قيادة المقابلات الرسمية خلال مونديال قطر، والمعروف ان البطولةالوطنية الاحترافية دائما تتوفر على حكام في المستوى الكبير،و الدليل ان المرحوم الحكم بلقولة ادار المقابلة النهائية عام 1998 لكأس العالم بفرنسا والتي جمعت المنتخب الفرنسي #والمنتخب البرازيلي .
كما تم الاعتداء وظلم المنتخب المغربي أمام أعين العالم بمونديال قطر 2022،وظلمنا في أربع مقابلات
-مقابلة الأولى ضد كرواتيا حرمنا
-مقابلة ضد اسبانيا… حرمنا
-مقابلة ضد فرنسا..حرمنا
-مقابلة ثانيه ضد كرواتيا حرمنا.
لأن عصابة الفيفا كبيرة ومتفرعة في كافة أنحاء العالم تحكم وتسير من خارج الاتحاد الدولي لكرة القدم من أصحاب الشركات الكبرى ورجال المال والأعمال والمستشهرين،لا يستطيع السيد فوزي لقجع تغيير التسيير والتدبير داخل مؤسسات عميقة لها أساليب خاصة وخدمات تعتمد على الاستشهار، وفي رأي الذين يتحكمون في الاتحاد الدولي لكرة القدم: فرنسا-انكلتيرا-اسبانيا-جنوب افريقيا-اليابان-امريكا-
قطر-الامارات العربية-سويسرا.